غياب
بقلم : هالة خرمي
في لقائُنا الأخير لماذا لم تخبرني بانك تنوي الرحيل لأطُيل النظر بعيناك للحد الذي يؤجل أكتئابي لعدة سنوات قادمة .
عندما أنظر إليك بقلبي تتوقف عيناي عن النظر وعقلي عن التفكير ،، وتعود ملامحي وضحكتي وشعوري للرغبه بالحياة ،،
وأراك وطني الذي يحدّه قلبي من جميع الجهات ،، الجأ إليه كلما أشتقت لك.














.jpg)







.jpg)












.jpg)





















.jpg)

















