قصة قصيرة حول????????*
*موظف الإستعلامات والإستقبال*
*٠٠٠٠٠٠*
اتصلت بإحدى أرقام ذلك المشفى فتلقت مكالمتي موظفة قسم الإستعلامات
و هناك أخذت أسألها عن أحد المستشارين فأخبرتني بموعد أيام تواجده، وهنا
تم تسجيلي لديهم وأخذ
رقمي وتم
حجز موعد لديهم، وبعد إنهاء المكالمة
ببضع دقائق، و
صلتني منهم رسالة برقم ملفي لديهم
إسم الطبيب
واليوم و التاريخ،
و لما حان موعد حضوري
توجهت للمستشفى
فكان في بوابة
الدخول من تقيس درجة الحرارة، وتوزع
معقمات مخافة كورونا.
فكنت في
حيرة من أمري
بما أنني أول
مرة أحظر
لذلك المشفى
اتجهت مباشرة
لقسم الإستقبال، و
هنا توجهت مباشرة للموظف
فأخذت أسأله
عن الطبيب
الذي أردت الدخول إليه
فبادر مباشرة باستقبالي
وفورا أخبرني
بمكان تواجده
ثم ذهبت إلى قسم إستقبال
التخصصات
هناك و هناك
سالتها عن الطبيب المختص
فبادرت بسؤالي
هل لديك حجز مسبق...؟
فقلت لها نعم
وأخبرتها برقم ملفي، وهنا
طلبت مني هويتي للتأكد
فبادرت باستكمال بياناتي وأرشدتني لغرفة
مقياس درجة الحرارة، والوزن وقياس الضغط للإطمئنان، و
بعدها اتجهت
إلى صالة
الإنتظار أرقب
رقم جلوسي
و متى موعد
الدخول للطبيب المستشار وبعد الإنتهاء من اجراء الفحوصات من الطبيب حان موعد الصلاة، و بعد الصلاة إتجهت مرة
أخرى لقسم
الإستقبال
فسألتهم عن
موقع قسم
الأشعة فدلوني
بصدر رحب فلما وصلت
أيضا كان هناك
إستقبال لقسم
الأشعة و هناك
أيضا أبرزت
رقم ملفي.
وبعد الإنجاز وأخذ موعد
لديهم غادرت..
وفي اليوم
التالي قبل
الموعد حظرت
مباشرة لقسم
الإستقبال، و انتظرت موعدي، فكان
هناك أيضا من
استقبلني وبعد
الإنتهاء ...
غادرت.
فشكرا جزيلا لموظفي الإستقبال والاستعلامات ومبادراتهم
وجهودهم،
لتنظيم المشفى، وإخبار
الناس، بما
يجهل عليهم
من معلومات..
الكاتبة / روتو